مٌنَ لُايَشِكِرَ الُنَاسِ لُا يَشِكِرَ الُلُُه
كِثُيَرَ مٌنَ الُنَاسِ لُُهمٌ الُفَضُلُ فَيَ تْشِكِيَلُ وَاقًْعنَا وَاحُلُامٌنَا وَبّنَاء امٌتْنَا وَلُُهمٌ كِثُيَرَ مٌنَ الُمٌسِاُهمٌاتْ لُارَضُاء مٌجْتْمٌْعاتْنَا وَاسِرَنَا .
ُهوَ مٌنَا اسِْعدِنَا كِثُيَرَا بّدِوَرَُه الُابّ وَالُمٌْعلُمٌ وَالُابّنَ وَالُاٌخ لُُه الُْعدِيَدِ مٌنَ الُمٌسِاُهمٌاتْ فَيَ شِتْيَ ٌخدِمٌاتْنَا الُمٌجْتْمٌْعيَةِ تْرَْعرَْع وَنَشِاءُه فَيَ مٌجْتْمٌْع بّسِيَطِ ْعمٌلُ بّكِلُ امٌكِانَاتْةِ الُمٌتْاحُُه لُيَسِْعدِ مٌنَ حُوَلُةِ وَُهبّ جْلُ حُيَاتْةِ لُلُتْْعلُيَمٌ لُيَكِوَنَ شِْعلُةِ يَضُيَ لُمٌجْتْمٌْعةِ وَاُهلُةِ ْعمٌلُ اسِتْاذَا بّمٌْعظٌمٌ مٌدِارَسِ مٌحُلُيَةِ بّالُمٌرَاحُلُةِ الُمٌتْوَسِطِةِ ثُمٌ مٌدِارَسِ مٌرَحُلُةِ الُاسِاسِ ثُمٌ
مٌكِتْبّ الُتْْعلُيَمٌ بّالُمٌحُلُيَةِ
لُُه الُرَحُمٌةِ وَالُمٌغًفَرَُه وَاسِكِنَةِ الُلُُه فَسِيَحُ جْنَاةِ